شطاري نيوز
من جانبه قال البرلماني عمر الطيبي أن العديد من المستفيدين من التغطية الصحية (أمو) تضامن أو من الدعم الشهري المباشر، تفاجئوا برسائل إما برفض الدعم المباشر، أو بأن المؤشر أصبح يتجاوز العتبة المطلوبة، وبالتالي الحرمان من كل شيء، علماً أن “أسباب الرفض غير مفهومة ولا منطقية”.
وتابع ذات البرلماني في سؤاله بأن “ما يفهم بالواضح هو حرمان شريحة كبيرة من المواطنين من هذا الحق الذي أقرته الحكومة وطبقته بعد التأكد والتحري ، وبعد مدة وجيزة يتم التراجع عن أداء هذه الحقوق بدعوى ارتفاع المؤشر مثلا أو أسباب أخرى كثيرة مختلفة لا يقبلها المنطق خاصة وأن الأمر أصبح يتعلق فى جل حالاته ب: الأرامل – المطلقات – الأمهات العائلة لليتامى – أو أشخاص كانوا منذ سنوات مسجلين بالضمان الاجتماعي ولم يعودوا كذلك – أو أشخاص كانوا يشتغلون ففقدوا فرص شغلهم لمدة طويلة”.
التعليقات - وقفات احتجاجية لضحايا وقف الدعم المالي المباشر… :
عذراً التعليقات مغلقة